السبت، 19 يناير 2008

محاولة للتفكير

في ظل مجتمع تغشاه الظلمات، وحينما يكون الجهل والجمود هو أفضل الطرق للوصول إلى رضا الناس وكذلك رضا الإله، يصير من الحتمي علينا أن نسير ضد التيار ونحاول أن نفكر. ربما نصيب أو نخطأ ولكن المهم أن نحرك هذا الجزء الذي أوشك أن يضمر في داخل أدمغتنا نتيجة لعدم استخدامه.
في هذه المدونة، سوف أحاول تقديم بعض تصوراتي وأبحاثي، خاصة في مجال الدين. وهنا أعود فأؤكد أنني لا أزعم امتلاك الحق المطلق، ولكنها فقط محاولة للتفكير أو العصف الذهني.

ليست هناك تعليقات: